إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أي شيء إذا عملته أنا استكملت حقيقة الايمان؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أي شيء إذا عملته أنا استكملت حقيقة الايمان؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    اللهم العن عمر وابو بكر وعائشة وحفصه ومن تبعهم. .

    محمد بن مسعود العياشي في تفسيره, عن أبي حمزة الثمالي قال: قال أبو جعفر ع : يا أبا حمزة إنما يعبد الله من عرف الله, فأما من لا يعرف الله كأنما يعبد غيره هكذا ضالاً .
    .
    قلت: أصلحك الله وما معرفة الله؟.
    .
    قال: يصدق الله ويصدق محمداً رسول الله في موالاة علي والإيتمام به, وبأئمة الهدى من بعده والبراءة إلى الله من عدوهم, وكذلك عرفان الله, .
    .
    قال قلت: أصلحك الله أي شيء إذا عملته أنا استكملت حقيقة الايمان؟ .

    قال: توالي أولياء الله, وتعادي أعداء الله, وتكون مع الصادقين كما أمرك الله.
    .
    قال قلت: ومن أولياء الله ومن أعداء الله؟ .
    .
    فقال: أولياء الله محمد رسول الله وعلي والحسن والحسين وعلي بن الحسين, ثم انتهى الأمر إلينا ثم ابني جعفر, وأومأ إلى جعفر وهو جالس فمن والى هؤلاء فقد والى الله وكان مع الصادقين كما أمره الله, .
    .
    قلت: ومن أعداء الله أصلحك الله؟ .
    قال: الأوثان الأربعة, قال: قلت من هم؟ قال: أبو الفصيل ورمع ونعثل ومعاوية ومن دان بدينهم فمن عادى هؤلاء فقد عادى أعداء الله.

  • #2
    الشيخ الكليني في الكافي, عدة من أصحابنا, عن أحمد بن محمد, عن الوشاء, عن داود الحمار, عن ابن أبي يعفور, عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له, ومن جحد إماماً من الله, ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيباً.

    تعليق


    • #3
      عيون المعجزات : عن محمد بن الفضل عن داود الرقي قال : قلت لأبي عبد الله : حدثني عن أعداء أمير المؤمنين وأهل بيت النبوة ،

      فقال : الحديث أحب إليك أم المعاينة ؟

      قلت : المعاينة ، فقال لأبي إبراهيم موسى : ائتني بالقضيب فمضى وأحضره إياه ، فقال له : يا موسى اضرب به الأرض وأرهم أعداء أمير المؤمنين وأعداءنا ، فضرب به الأرض ضربة فانشقت الأرض عن بحر أسود ، ثم ضرب البحر بالقضيب فانفلق عن صخرة سوداء ، فضرب الصخرة فانفتح منها باب ، فإذا بالقوم جميعا لا يحصون لكثرتهم ووجوههم مسودة وأعينهم زرق ، كل واحد منهم مصفد مشدود في جانب من الصخرة ، وهم ينادون يا محمد ! والزبانية تضرب وجوههم ويقولون لهم : كذبتم ليس محمد لكم ولا أنتم له .

      فقلت له : جعلت فداك من هؤلاء ؟

      فقال : الجبت والطاغوت والرجس واللعين ابن اللعين ، ولم يزل يعددهم كلهم من أولهم إلى آخرهم حتى أتى على أصحاب السقيفة ، وأصحاب الفتنة ، وبني الأزرق والأوزاع وبني أمية جدد الله عليهم العذاب بكرة وأصيلا .

      ثم قال للصخرة : انطبقي عليهم إلى الوقت المعلوم
      .

      تعليق


      • #4

        عن الامام زين العابدين علي بن الحسين عليهما الصلاة و السلام قال : قال رسول الله (صلى الله عليه و آله ) ... الويل للمعاندين عليا" كفرا" بمحمد ، و تكذيبا" بمقاله، كيف يلعنهم الله بأخزى اللعن من فوق عرشه!
        و كيف يلعنهم حملة العرش و الكرسي و الحجب و السموات و الأرض و الهواء و ما بين ذلك و ما تحتها الى الثرى
        و كيف يلعنهم أملاك الغيوم و الأمطار و أملاك البراري و البحار و شمس السماء و قمرها و نجومها و حصباء الأرض و رمالها و سائر ما يدب من الحيوانات
        فيسفل الله بلعن كل و احد منهم لديه محالهم و يقبح عنده أحوالهم حتى يردوا عليه يوم القيامة ، و قد شهّروا بلعن الله و مقته على رؤوس الأشهاد و جعلوا من رفقاء إبليس و نمرود و فرعون و أعداء رب العالمين
        و إن من عظيم ما يتقرب به خيار أملاك الحجب و السموات الصلاة على محبينا أهل البيت و اللعن لشانئينا

        . ( البحار 68\37ج79)

        تعليق


        • #5
          جزااكم الله خيراااا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حنة محمد
            جزااكم الله خيراااا
            وجزاكم ان شاء الله

            تعليق


            • #7
              قال العلامة المجلسي: روي عن أبي عبد الله عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله أصابه خصاصة فجاء إلى رجل من الأنصار فقال له: هل عندك من طعام؟،

              فقال: نعم يا رسول الله، وذبح له عناقا وشواه، فلما أدناه منه تمنى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يكون معه علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، فجاء أبو بكر وعمر، ثم جاء علي عليه السلام بعدهما، فأنزل الله في ذلك: [وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي] ولا محدث [إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته]، يعني أبا بكر وعمر [فينسخ الله ما يلقي الشيطان] (الحج: 52 - 53)، يعني لما جاء علي عليه السلام بعدهما [ثم يحكم الله آياته] للناس، يعني ينصر الله أمير المؤمنين عليه السلام،

              ثم قال: [ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة] يعني فلانا وفلانا [للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم] يعني إلى الامام المستقيم، ثم قال: [ولا يزال الذين كفروا في مرية منه] أي في شك من أمير المؤمنين [حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم]، قال: العقيم: الذي لا مثل له في الأيام، ثم قال: [الملك يومئذ لله يحكم بينهم فالذين آمنوا وعملوا الصالحات في جنات النعيم * والذين كفروا وكذبوا بآياتنا] قال: ولم يؤمنوا بولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام [فأولئك لهم عذاب مهين] (الحج: 55 - 57).

              بحار الانوار ,ج31

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X