إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أريد شيعى يبغى رضى الله الرد على هذا....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ههههههههههههه كلامك يفوح بالعجز التام والهروب لما قلت ارجع لكلامى من أول الموضوع ورد عليه ان استطعت ولكنك تتوارى وتوارى عجزك بما تقول اعترف بعجزك عن الرد أولاً ههههههههههههههههه

    تعليق


    • انت لا تعرف القراءة والكتابة ؟؟؟
      انت ترى ان كل ما قلته صار في مهب الريح وفضيحة نقلك من الكتاب الذي قلت بانك ستتجنبه صارت على رؤوس الاشهاد ابحث لنفسك عن تربة وطم راسك فيها بدل ان تبقى مصرا على التفاهة التي تسميها مشاركة وانا رايت ان اكثر مشاركاتك منقول من هذا الكتاب الذي الفه خسيسكم الخميس ونسبه الى التشيع وجاء المؤيد ليرده اليكم ويفضحكم من جديد

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
        قال المازندراني :- " إن أكثر أحاديث الأصول في الكافي غير صحيحة الإسناد " (شرح أصول الكافي للمازندراني 1/ 10 ) .ما رأيكم
        قد اجبت عن هذه وامثالها ولكن الظاهر انك لا تعرف القراءة والكتابة الا ما تنسخه لنا من كلام قد اجيب عنه منذ سنين

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
          أولا كلمة أبو بكر كنية و ليست اسم...أبو بكر اسمه عتيق
          ثانيا الإمام علي لم يسم ابنه عمر بل عمر بن الخطاب سما ابن أمير المؤمنين عمر...كان له عادة في حشر أنفه بأسماء الآخرين
          و بالنسبة لعثمان فقد سماه بذلك بسبب أخ الرسول من الرضاعة "من الرضاعة على ما أظن" عثمان بن مظعون الصحابي الجليل


          هنا الإمام علي يحتج على معاوية
          فمعاوية ادعى أنها شورى فحاججه الإمام بالشورى


          هذا من كتبكم أولا فلا تحتج علينا به
          وإذا كانت صحيحة فالسبب لأن أغلب الذين بايعوا علي عليه السلام بايعوه على أنه خليفة و ليس بإمام
          والأغلب أنها موضوعة لأنها من كتبكم فصاحب نهج البلاغة ينقلها من كتبكم


          أجل هو هنا يتكلم عن المجتبين من صحابة الرسول و هذا ليس بغريب ..


          الذي يكون من شيعة الإمام ثم ينقلب عليه يسمى خارجي و ليس بشيعي يا عبقري


          أجل ثم أصبح خارجيا


          أولا من ناحية السند الرواية ضعيفة
          وعلى الفرض الصحة فالحديث يتكلم عن الشيعة السياسيين للإمام و ليس للشيعة الحقيقيين القائلين بالإمامة
          فالأحاديث للشيعة إما مادحة و إما ذامة
          مثل إن شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا
          أما روايات الذم فهي عن الشيعة السياسيين

          أما الكلام عن التسمية بعيوش فهو لم يثبت
          والروايات المادحة للصحابة فهي للصحابة المنتجبين
          وليس ال200 ألف الذين رأوا الرسول فمنهم الفاسق الطالح و منهم المؤمن الصالح
          أو المخنث مثل هيت!
          احسنت الرد والافحام

          تعليق


          • ههههههههههه عاجز عاجز عاجز وارجع يا قارىء للموضوع من أوله لتعلم عجزه التاااااااااااام عن الرد لكى أبين عجزك أدعوك للرد عن الموضوع المفحم من اوله واتحداك وستعجز

            تعليق



            • تعليق


              • أقسم لم بالله هده الوثيقة من نقل مهتديه كانت شيعية
                .إعتراف الشيعة بأن عبارة (أشهد ان عليا ولي الله) في الأذان من وضع الغلاة
                وجدت هذه الوثيقه فأحببت ان اشارككم فيها لتعم الفائده ، والله من ورى القصد ..


                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                  أقسم لم بالله هده الوثيقة من نقل مهتديه كانت شيعية
                  .إعتراف الشيعة بأن عبارة (أشهد ان عليا ولي الله) في الأذان من وضع الغلاة
                  وجدت هذه الوثيقه فأحببت ان اشارككم فيها لتعم الفائده ، والله من ورى القصد ..



                  مهتدية غبية ان صح القول حسب الهداية عندكم اصلا الشهادة الثالثة في الاذان هي مستحبة لا اكثر وليست الزامية في الاذان يا سيد نجاري

                  تعليق


                  • لما حدفتم الوثيقة !!!!!!!!!!!!!

                    تعليق


                    • اسف فتحت فلم اجد الوثيقة فلا ادرى الخطأ من النت ام ما حدث

                      تعليق


                      • الدلائل على عدم وجود وصية .. من كتب الإثناعشرية
                        [/u

                        مقدمة :- في موضوع سابق ، بدأنا نعرض أدلة .. من كتب الإثناعشرية .. على عدم عصمة أهل البيت من الخطأ والنسيان والسهو ..

                        والآن نعرض أدلة .. من كتب الإثناعشرية .. على عدم وجود وصية بالخلافة (الإمامة السياسية) لأهل البيت .. ولنبدأ بأمير المؤمنين ..

                        الأدلة على عدم وجود وصية لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) بالخلافة (الإمامة السياسية) (الولاية السياسية) :-

                        الشيعة الإثناعشرية يعتبرون ولاية علي مسألة دينية مقدسة ، ومن أعظم أصول الدين الإسلامي ( الكافي للكليني 1/ 193 – 1/ 220 ، الأمالي للصدوق ص 85 ، الأمالي للمفيد ص 139 ، الأمالي للطوسي ص 290 ، شرح الكافي للمازندراني 6/ 119 ، رسائل المرتضى 1/ 351 ، الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 363 ،كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 17 ، مستمسك العروة لمحسن الحكيم 4/ 183 ، كتاب الطهارة للخوئي 8/ 420 ، تعليقة على العروة الوثقى للسيستاني 1/ 315 ) ، ويقولون إن الصحابة غصبوه هذا الحق، فإقترفوا إثماً يوازي الكفر.
                        بينما رأيتُ علياً نفسه يعتبر الخلافة مسألة دنيوية! مجرد كرسي، ومتاع أيام قلائل تزول كما يزول السراب أو السحاب! (نهج البلاغة 3/ 119 ) وأنها لا تساوي النعل الذي يلبسه! (بحار الأنوار للمجلسي (إثناعشري) 32/ 76 – 32/ 114 ) .

                        وتعاملَ علي مع الصحابة بالحسنى إلى أبعد الحدود! فقد ساعدهم- بمشوراته الكثيرة- في تدعيم ملكهم وبسط نفوذهم على العباد والبلاد ! حتى قيل: لولا علي لهلك عمر (الكافي للكليني 7/ 424 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 4/ 36 ، تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 306 ) . فلو إستبدلنا كلمة (عمر) بما وصفه الشيعة (الظالم) ، سنجد أن العبارة ستكون: لولا علي لهلك الظالم ! أي بفضل علي قامت دولة الظلم!! فهل سيرضى الشيعة بهذه الجملة؟!
                        وربط علي نفسه بهم بأواصر النسب والمصاهرة ! فقد زوّج إبنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب. والإثناعشرية يبررون ذلك، تارة بإسم الإكراه والتقية! فقالوا : إن ذلك فرجٌ غُصِبناه (الكافي للكليني 5/ 346) ! ونسوا أن العربي الشريف لا يزوّج إبنته من مجرم كافر حتى لو وضعوا السيف على رقبته !!

                        وكذلك شيعة علي الأوائل (بلال وعمار والمقداد وإبن عباس) لم يعتبروا باقي الصحابة كفاراً أو منافقين أو كذابين! بل تبادلوا وإياهم نقل الروايات النبوية دون أن يكذّب بعضهم بعضاً، أو يتّهمه بالتزوير. فهم يروون عن أبي بكر وعمر كما يروون عن علي، ولا يتّهمون أحداً بكذب أو نفاق.
                        فمثلاً: كان عمار بن ياسر والي عمر بن الخطاب على الكوفة (الكليني والكافي لعبد الرسول الغفار (إثناعشري) ص 41 ) . وبلال الحبشي أرسله عمر والياً على المدائن (أعيان الشيعة للأمين (إثناعشري) 7/ 284) .

                        إذن، تعاملُ علي مع باقي الصحابة كان (هادئاً جداً) في موضوع (ساخن جداً عند الإثناعشرية) وهو الولاية. والمعروف عن علي أنه (شجاع جداً)، ولا يخاف في الله لومة لائم، ولا يجامل على حساب ما يراه حقاً، وهو يصرّ على رأيه وإجتهاده حتى لو أدى ذلك إلى شهر السيوف

                        السقيفة وما بعدها :-
                        يروى أن أبا سفيان قال لعلي :- أبسط يدك أبايعك ، فوالله إلإن شئتَ لأملأنها على أبي فصيل ( أبي بكر ) خيلاً ورجلاً ، فرفض علي ( البحار 28/328 ) .
                        وبهذا يكون أبو سفيان أول ثائر شيعي (!) في التاريخ !! ثم لاحظ عدم ذكر لأي وصية ، ولاحظ رفض علي لكل دعوات المساعدة لإيصاله للسلطة . فإما أنه كان لا يريد الخلافة ، والأخبار التي تقول عكس ذلك هي كاذبة أو مبالغ فيها ، أو أنه رجل دين وليس رجل دولة ، ولا يستخدم المناورات السياسية. والله أعلم ..
                        أما ما يرويه الإثناعشرية من تهديد الصحابة لعلي وضرب فاطمة وكسر ضلعها وإسقاط جنينها وجرّ علي بالقوة لبيعة أبي بكر ، فلا صحة لذلك ، وهو أمر بعيد ( شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد (شيعي معتزلي) 2/21 ) .

                        في خلافة أبي بكر :-
                        عاش علي معززاً مكرماً ، ولم يرد عنه أي ذكر لوصية ، ولم يعترض على قرارات أبي بكر ، سواء فيما يتعلق بحروب الردة أو فتوحات العراق والشام . وقد مدحه قائلاً :- تولى أبو بكر تلك الأمور ، فيسّر وسدّد ، وقارب واقتصد ، وصحبتُه مناصحاً ، وأطعتُه فيما أطاع الله فيه جاهداً ( البحار للمجلسي 33/568 ) .

                        في خلافة عمر :-
                        أصبح علي المستشار الأكبر في الدولة ، وكان رأيه مسموعاً من قبل الجميع ، ويؤخذ به على الفور . ولم يذكر لنا التاريخ أن عمر إعترض يوماً على رأي علي . وكان عمر شديد الإعتماد عليه ، كثير المديح له أمام الناس ، مما يدل على عمق الأخوة والمحبة بينهما .

                        فمن أقوال عمر لعلي :- لمثل هذا نسألك عما إختلفنا فيه ،، لا أبقاني الله بعدك يا علي ،، لا أبقاني الله لمعضلة لم يكن لها أبو الحسن ،، شعرة من آل أبي طالب أفقه من عدي ،، لا عشتُ في أمة لستَ فيها يا أبا الحسن ،، إذا إختلفتم فها هنا رجل (علي) كنا أُمِرنا إذا إختلفنا في شيء فيحكم فيه ،، أنتم أهل بيت الرحمة يا أبا الحسن ،، فرّج الله عنك يا علي ، لقد كدتُ أهلك في جلد إمرأة بريئة ،، أنت والله نصحتني ،، أين أبو الحسن مفرج الكرب ،، لولاك لإفتضحنا ،، أعوذ بالله من معضلة لا علي لها ( مناقب آل أبي طالب لإبن شهراشوب (إثناعشري) 2/178 وما بعدها ) .

                        وعبارة :- ( لولا علي لهلك عمر ) مشهورة جداً في كتب الإثناعشرية ( راجع/ الكافي 7/111 ، التهذيب للطوسي 6/306 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 1/20 ، الإختصاص للمفيد ص 20 ، البحار 10/231 ). فهل رأيتم رجلاً يمدح (عدوه!) بهذا الشكل ؟!

                        علي يحافظ على حياة عمر ودولته :-
                        أراد عمر أن يخرج بنفسه لقتال الفرس ، فنصحه علي عكس ذلك ، وقال له :- نحن على موعود من الله ( يشير إلى قوله تعالى : وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض . فجيش عمر هو في نظر علي هو جيش الذين آمنوا وعملوا الصالحات ) والله منجز وعده وناصر جنده ( يعني جيش الصحابة هم جند الله ) ومكان القيّم بالأمر ( الخليفة عمر ) مكان النظام ( الخيط ) من الخرز ( السبحة ) يجمعه ويضمه ، فإن انقطع النظام تفرق ،، فكن (يا عمر) قطباً ، واستدر الرحى بالعرب ، وأصلهم دونك نار الحرب ( ألقهم في نار الحرب دونك ) ، إنك إن شخصتَ ( خرجتَ ) من هذه الأرض ، إنتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها ( يخشى علي من تفكك الدولة بدون عمر ) ،، إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً ( في المعركة ) يقولوا هذا أصل العرب ،، فيكون ذلك أشد لكلبهم ( لشدتهم وهجومهم ) عليك وطمعهم فيك ( البحار 31/138 ) . ونفس الموضوع تكرر عند قتال الروم ، فقال علي لعمر :- إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتُنكب ( فتموت ) ، لا تكن للمسلمين كانفة ( ملجأ من العدو ) دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك (يا عمر) مرجع يرجعون إليه ، فابعث إليهم رجلاً مجرباً وأحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهره الله ( نصره الله ) فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى ( الهزيمة ) كنتَ (يا عمر) ردءاً ( عوناً ) للناس ومثاباً ( مرجعاً ) للمسلمين ( البحار للمجلسي 31/136 ) .

                        عند مقتل عمر :-
                        رثاه علي ، فقال :- لله بلاء فلان ، فلقد قوم الأود ( العوج ) وداوى العمد وأقام السنة وخلف الفتنة ، ذهبَ نقيَ الثوب قليل العيب ، أصاب خيرها وسبق شرها ( مات قبل الفتنة ) ، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه ( شرح النهج 12/3 ) . يقول إبن أبي الحديد عن هذه الرواية :- وجدتُ النسخة التي بخط يد الشريف الرضي ، مؤلف كتاب ( نهج البلاغة ) ، وتحت عبارة (فلان) مكتوب (عمر) ، وقد سألتُ نقيب العلويين ( وقتها ) أبا جعفر العلوي ، فقال لي :- هو عمر ، فقلتُ له :- أيثني عليه أمير المؤمنين (ع) هذا الثناء ؟ فقال :- نعم ، فأما الإمامية فيقولون : إن ذلك من التقية ، وأما الزيدية فيقولون : أنه أثنى عليه حق الثناء ( المصدر السابق ) . ويبدو أن الشريف الرضي كتب عبارة (فلان) مكان (عمر) بدافع التقية ، لأنه عاش في زمن الدولة البويهية ، الإثناعشرية ، فيبدو أنه كان يتقيهم .

                        ومدح علي عمر قائلاً :-
                        تولى عمر الأمر ، فكان مرضي السيرة ، ميمون النقيبة ( البحار 33/569 ) .

                        الشورى :-
                        دخل علي في الشورى لأختيار خليفة من بين ستة رجال من كبار الصحابة ، كان هو أحدهم . ولو كانت هناك وصية ، لرفض الدخول في الشورى ، ولقال لهم :- عليكم أن تنفذوا وصية نبيكم ، بدلاً من إجراء إنتخابات !!

                        أقوال علي :-
                        حتى لو آمنا بأن علي كان يرى نفسه أجدر بالخلافة بدلاً من أبي بكر ، فهو لا يعتمد في هذا على وصية ، بل على إمتلاكه للشروط المناسبة للخلافة حسب رأيه ، لذا يروون أنه طالب بالخلافة في عدة روايات ، منها :- لنحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان منا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بالسنة ، المضطلع بأمر الرعية ، والله إنه فينا ( شرح النهج 6/12 ) .. فعلى فرض صحة هذه الروايات ، تراه يستشهد بالفضائل والسوابق والقرابة ، ولا وجود لوصية ، فلو كان هناك نص أو وصية لذكر ذلك ( شرح النهج لإبن أبي الحديد 2/59 ) .

                        كل هذا ممكن إن صحت الروايات ، علماً بأن الطبري يروي رواية مفادها أن علياً لم يعترض على ولاية أبي بكر أبداً ، وسارع لمبايعته .
                        يروي الطبري:- كان علي في بيته ، إذ أتى فقيل له قد جلس أبو بكر للبيعة ، فخرج في قميص ما عليه إزار ولا رداء عجلاً كراهية أن يبطئ عنها حتى بايعه ، ثم جلس إليه وبعث إلى ثوبه ، فأتاه فتخلله ولزم مجلسه (تاريخ الطبري (سني فيه تشيع يسير) 2/ 447 ) . علماً بأن معظم خطب الإمام علي وصلتنا ضعيفة السند ، وكتاب (نهج البلاغة) بالذات جُمع بعد وفاته بحوالي ثلاثمائة وخمسين سنة ، وبدون سند واضح .

                        في خلافة عثمان :-
                        بقي علي مستشاراً عالياً للخليفة ، ولم يكن يتصرف بخوف وذلة . فمثلاً :- عندما خرج عثمان للحج وقال :- إجعلوها حجة ولا تمتعوا ، إعترض وقال بصوت عالِ :- لبيك بحجة وعمرة لبيك ( وسائل الشيعة للحر العاملي (إثناعشري) 12/351 ) ، وفي رواية أخرى طلب الخليفة منه أن يفعل شيئاً ، فقال علي :- لا والله لا أفعل ( مدارك الأحكام للعاملي (إثناعشري) 8/252 ) . فهل هذا تصرف رجل مقهور مُستضعف ؟!

                        ثم عندما إندلعت الفتنة في أواخر سني خلافة عثمان ، وحوصر الخليفة في بيته ، هب أولاد الصحابة لحراسته ( الإمامة والسياسة لإبن قتيبة الدينوري 1/57 ، الطبقات لإبن سعد 8/128 ، تاريخ خليفة ص 174 ) . وجاءه علي وقال له :- إن معي خمسمائة دارع ، فأذن لي فأمنعك من القوم ، فإنك لم تُحدث شيئاً يُستحل به دمك . فقال عثمان :- جُزيتَ خيراً ، ما أحب أن يُهراق دم في سببي ( بعض أخبار أمير المؤمنين لمركز المصطفى التابع للسيستاني / عن تاريخ المدينة لإبن شبة 4/ 1149 ) .

                        وبعث علي إبنيه الحسن والحسين مع مواليه بالسلاح إلى بابه لنصرته ، وأمرهم أن يمنعوه منهم ، وبعث الزبير إبنه عبد الله ، وبعث طلحة إبنه محمداً ، وأكثر أبناء الصحابة أرسلهم آباؤهم ،، وإشتبك القوم ، وجُرح الحسن وقنبر ( غلام علي ) وجُرح محمد بن طلحة ، فخشي الثوار أن يتعصب بنو هاشم وبنو أمية ، فتركوا القتال ، ثم صعدوا من إحدى الدور المجاورة ودخلوا دار عثمان وقتلوه . فصرخت زوجته : قد قُتل أمير المؤمنين ، فبلغ ذلك علياً وطلحة والزبير وسعداً وغيرهم ، فإسترجع القوم ، ودخل علي ، وهو كالواله الحزين ، وقال لإبنيه :- كيف قُتل أمير المؤمنين وأنتما على الباب ؟ ( راجع مروج الذهب للمسعودي (شيعي ) 1/ 484 ).

                        وقد أعلن علي أكثر من مرة أنه بريء من دم عثمان ( نهج البلاغة 3/ 7 ، 3/ 114 ، البحار 30/ 16 ) .

                        رفضه لتولي الخلافة :-
                        بعد مقتل عثمان ، رفض علي أن يتولى الخلافة رغم توسل الناس إليه أن يقبل ، إلى أن اضطر اضطراراً لقبول الخلافة بسبب الإلحاح الشديد ( البحار 33/569 ) . فمما قال:- لا حاجة لي في أمركم ، أنا بمن إخترتم راض (البحار 32/ 31 ).

                        وعندما بويع ، قال في اليوم التالي :- إن هذا أمركم ليس لأحد فيه حق إلا من أمّرتُم ( يعني لا توجد وصية ولا يوجد نص ، الخليفة هو من يختاره الشعب ) ، وقد إفترقنا بالأمس على أمر ( البيعة ) ، وكنتُ كارهاً لأمركم ، فأبيتم إلا أن أكون عليكم ( حاكماً ) ( البحار 32/ 8 ) .
                        منقول

                        تعليق


                        • الله يعطيك العافية فوق تعبك انت والمنتدى الذي نقلت عنه انا لست فقيها حتى اناقشك بما نقلته من كتب الشيعة لكن المعروف فيكم انكم تنقلون الجزء الذي يهمكم او تفسرون القول بطريقة مشبوهة وكل هذا الا يقدم ولا يوخر يا نجاري سواء نقلت من كتب الشيعة او رد عليكم من كتب السنة لكن الطريف انكم تعترفون بافضال الامام علي وعلمه وحكمته الكبيرة جدا سواء نقلتم من كتبنا او من غيرهم لكن مع ذلك لا اسمع عالم سني الا نادرا ما يسشتهد باقوال للامام علي مع انه كم قلت باعترافكم هو مدينة العلم والحكمة

                          تعليق


                          • شوف أستاد على
                            الحق يقبله العقل وتقبله الفطرة السليمة والله عز وجل ما جعل الحق خافياً ليس عليه علامات ودلائل
                            تفكر فى الكلامات هده تعرف الحق من الباطل اما قولك اننا لا نستشهد بكلام الإمام على رضى الله عنه فنح أعلم بهدا منك وأنا أدرس الفقه الإسلامى كتبنا ( الفقه) بل وغير الفقه مشحووووووووووووووونة بفتاواه بل فتاواه مقدمة على غيره من الصحابة لقول النبى صلى لله عليه وأله وسلم عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى وهو منهم
                            التعديل الأخير تم بواسطة النجارى; الساعة 15-05-2014, 03:05 PM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                              شوف أستاد على
                              الحق يقبله العقل وتقبله الفطرة السليمة والله عز وجل ما جعل الحق خافياً ليس عليه علامات ودلائل
                              تفكر فى الكلامات هده تعرف الحق من الباطل اما قولك اننا لا نستشهد بكلام الإمام على رضى الله عنه فنح أعلم بهدا منك وأنا أدرس الفقه الإسلامى كتبنا ( الفقه) بل وغير الفقه مشحووووووووووووووونة بفتاواه بل فتاواه مقدمة على غيره من الصحابة لقول النبى صلى لله عليه وأله وسلم عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى وهو منهم

                              يا سيد نجاري قصة نقل من مصادر الشيعة لتثبتو وجهة نظركم ويرد عليكم الشيعة بمصادركم نفس الشيئ وهذا لا يقدم ولا يؤخر بنظري لانه تبقى مجرد روايات منقولة لانه ان تعرف كما نحن نعرف انه لا يوجد الا القران هو الصحيح تماما وليس متل الكتب الدينية الخاصة وانت تعرف جيدا انه كتاب صحيح البخاري فيه مغالطات مثل بعض الكتب الشيعية فهل تنكر ذاك فعلى هذه الحالة لن نصل الى شيئ وسوف تبقى جدا بيزنطي لا اكثر لكن ارد عليك بهذه النقطة عندما نقلت وتعاملَ علي مع الصحابة بالحسنى إلى أبعد الحدود! فقد ساعدهم- بمشوراته الكثيرة- في تدعيم ملكهم وبسط نفوذهم على العباد والبلاد ! حتى قيل: لولا علي لهلك عمر (الكافي للكليني 7/ هل تعتقد انه الامام علي رجل قاسي والعياذ بالله حتى لا يساعد احد لم فيه من مصلحة لكل المسلمين وهذه من حسنات ائمة اهل البيت انه لاجل مصلحة الائمة يفعلون اي شيئ لمساعدة بعضهم البعض بل حتى الامام علي بن حسين نفسه كان يدعم ويدعو للجيش الاموي بالنصر في حروبه ضد غير المسلمين رغم انه قتل اهل بيته جميعهم لكن العض على الجراح لاجل مصلحة الامة هو من صفات ائمة اهل البيت وكل المسلمين وبخصوص الامام علي انا ولا عمري سمعت عالما سنيا الا فيما ندر كم قلت لك وهو يشيد ويستتشهد باقوال الامام علي كل ما اسمعه من علمائكم هو قال سيدنا عمر قال سيدنا ابي بكر قال سيدنا عثمان قال ابي هريري وغيره وبخصوص عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين هذه المقولة تحتاج الى نقاش وحوار واتمنى ان تكتب عنها موضوعا للنقاش تحياتي

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة علي عز الدين

                                يا سيد نجاري قصة نقل من مصادر الشيعة لتثبتو وجهة نظركم ويرد عليكم الشيعة بمصادركم نفس الشيئ وهذا لا يقدم ولا يؤخر بنظري لانه تبقى مجرد روايات منقولة لانه ان تعرف كما نحن نعرف انه لا يوجد الا القران هو الصحيح تماما وليس متل الكتب الدينية الخاصة وانت تعرف جيدا انه كتاب صحيح البخاري فيه مغالطات مثل بعض الكتب الشيعية فهل تنكر ذاك فعلى هذه الحالة لن نصل الى شيئ وسوف تبقى جدا بيزنطي لا اكثر لكن ارد عليك بهذه النقطة عندما نقلت وتعاملَ علي مع الصحابة بالحسنى إلى أبعد الحدود! فقد ساعدهم- بمشوراته الكثيرة- في تدعيم ملكهم وبسط نفوذهم على العباد والبلاد ! حتى قيل: لولا علي لهلك عمر (الكافي للكليني 7/ هل تعتقد انه الامام علي رجل قاسي والعياذ بالله حتى لا يساعد احد لم فيه من مصلحة لكل المسلمين وهذه من حسنات ائمة اهل البيت انه لاجل مصلحة الائمة يفعلون اي شيئ لمساعدة بعضهم البعض بل حتى الامام علي بن حسين نفسه كان يدعم ويدعو للجيش الاموي بالنصر في حروبه ضد غير المسلمين رغم انه قتل اهل بيته جميعهم لكن العض على الجراح لاجل مصلحة الامة هو من صفات ائمة اهل البيت وكل المسلمين وبخصوص الامام علي انا ولا عمري سمعت عالما سنيا الا فيما ندر كم قلت لك وهو يشيد ويستتشهد باقوال الامام علي كل ما اسمعه من علمائكم هو قال سيدنا عمر قال سيدنا ابي بكر قال سيدنا عثمان قال ابي هريري وغيره وبخصوص عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين هذه المقولة تحتاج الى نقاش وحوار واتمنى ان تكتب عنها موضوعا للنقاش تحياتي

                                ذ
                                اما تعامل على رضى الله عنه والحسين رضى الله عنه وآل البيت مع الصحابة فأنا أنقل لكم من كتبكم أنهم فى حالة تمكنهم يعنى ليس تقية قالوا عن الصحابة أنهم مؤمنون خلص وأثنوا عليهم أعظم الثناء دل على أن الصحابة مؤنون كلهم صالحون وهدا ما يتفق مع عقيدتنا
                                هنا
                                من كتب الشيعة علىّ وابن عباس رضى الله عنهما يثنون على الصحابة فى وقت تمكنهم

                                http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=189842

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X