تويت
روسيا تدخلت في سوريا....فتحررت بيجي وسنجار والرمادي
........................................
*) قال الرئيس بوتين قبل فترة (( ان الغرب يمارس لعبة مزدوجة مع التنظيمات الارهابية)) وهذه حقيقة يعرفها اغلب الناس لان اغلب التنظيمات الارهابية ( ومنها القاعدة و داعش) هي صناعة امريكية اسرائيلية سعودية قطرية تركية ثم اردنية مع دول اخرى
*) امريكا بحاجة الى عدو ضعيف كيف تفرض قوتها العسكرية على العالم ... وكذلك تفتعل الازمات من اجل اشعال صراعات من اجل بيع اكبر كمية من الاسلحة ومن اجل التخلص من الاسلحة القديمة ومن اجل تجربة الاسلحة الجديدة ...فكل الحروب والازمات في العالم يكون الرابح الاول منها امريكا واسرائيل فمثلا امريكا اختلقت ازمة بين دول الخليج وايران من اجل بيع اسلحة بمئات المليارات على دول الخليج... وامريكا الرابح من حرب السعودية الوهابية التكفيرية ضد اليمن لان السعودية تشتري السلاح الامريكي لتقتل به اليمني... وامريكا الرابح من القاعدة لانها بواسطة القاعدة احتلت افغانستان ثم العراق وفرضت سيطرتها وقوتها العسكرية على اغلب مناطق العالم الاسلامي
امريكا الرابح من داعش ايظا... فمنذ بداية بزوغ داعش قال الامريكان ان الحرب على داعش تتطلب عدة سنوات وربما 15 سنة وهذا يعني انهم يخططون للاستفادة من داعش على مدى عشرات السنين... الطائرات الامريكية تقصف احيانا داعش وبنفس الوقت ترمي لها الاسلحة وحتى الاغذية من الجو... وكذلك تقصف الجيش العراقي والحشد الشعبي اذا شعرت باختلال توازن القوى ضد داعش
من اكبر الاخطاء التي وقع بها قادة العراق هو الاستعانة بالمستشارين الامريكان لمقاتلة داعش فهؤلاء المستشارين الامريكان اصبحو القادة الفعليين للجيش العراقي ولايمكن فعل اي شيء الا من خلال المستشارين الامريكان
*)الحقيقة ان الخطة الامريكية كانت تقتضي الاستمرار في حرب طويلة الامد لاغالب فيها ولا مغلوب من اجل من اجل استمرار نزيف الدم العراقي الى ما لانهاية ومن اجل سلب اموال العراق فقد سمعنا من القنوات الفضائية ان الامريكان يأخذون من العراق 170 الف دولار عن كل غارة جوية ومن الاجل الاستمرار في بيع الاسحلة للعراق
الامريكان سمحوا للاتراك بشراء نفط داعش من اجل تمويل داعش و امروا الاتراك بفتح اراضيهم و اجوائهم لاستقبال الارهابيين ومجاهدات النكاح من كل العالم ثم ارسالهم الى سوريا والعراق....الذي يريد محاربة داعش عليه اولا ان يمنع عنهم المال والسلاح والرجال لكن امريكا وتركيا فعلت كل شيء من اجل استمرار مقومات النجاح لداعش
*) تدخل روسيا في سوريا اجبر الامريكان على تغيير خطتهم في العراق فسمحوا للحشد الشعبي بالمشاركة في تحرير بيجي وما حولها وامروا الاكراد بالسيطرة على سنجار ثم امروا الجيش العراق بتحرير الرمادي من دون مشاركة مباشرة او كبيرة للحشد الشعبي..لكن الامريكان حتى الان يمنعون الحشد الشعبي والجيش من تحرير الفلوجة لكي تبقى سكينة في خاصرة بغداد بسبب قربها من بغداد فاغلب الانتحاريين والسيارات المفخخة كانت ومازالت تاتي من الفلوجة الى بغداد ومناطق الشيعة الاخرى لتنفجر فيها
*) العراق سبق ان وقع معاهدة تحالف مع امريكا تتعهد من خلالها بالمساعدة الامنية للعراق لكنها سمحت للاتراك بادخال قواتهم لشمال العراق لتكون اول قوات تابعة لما يسمى بالتحالف الاسلامي الذي اسسته السعودية الوهابية التكفيرية تدخل العراق ومازال الغموض يلف هذا التحالف واهدافه فامريكا تريد ان تجعل السعودية دولة اقليمية عظمى بمواجهة ايران وتريد الاستعاضة بالجنود السعوديين لتنفيذ المخططات الامريكية بدلا من الجنود الامريكيين... وامريكا تلعب على الوتر الطائفي فهي تريد تشكيل تحالف طائفي موجه بالدرة الاولى ضد الشيعة
*)امريكا اجبرت العراق على دفع اموال لشراء طائرات ال اف 16 لكنها تعمدت تاخير تسليم الطائرات لعدة سنوات وبعد مخاض عسير وبعد خوف من توجه العراق الى روسيا سلمت العراق اربع طائرات فقط وهذا العدد غير كافي لمحاربة داعش التي احتلت ربع او ثلث مساحة العراق كما ان كل طلعة جوية لهذه الطائرات لابد ان تكون وفقا لاراء المستشارين الامريكان فقط...كما ان هذه الطائرات مزودة بتكنولوجيا لا يعرفها سوى الذي صنعها يمكن من خلالها التحكم بالطائرات عن بعد ورغما عن الطيار وهذا ما يسمى بالطيار الالي فيمكن للامريكان اسقاط الطائرة اذا ارادوا بالتحكم الارضي او تغيير مسارها او اي شيء اخر... وهذه التكنولوجيا هي نفسها التي استخدمتها امريكا في تغيير مسار الطائرات المدنية التي ضربت بنايتي مركز التجارة العالمي كما قيل في بعض وسائل الاعلام.
*) من الافضل للحكومة العراقية استغلال الوجود الروسي في سوريا والتلويح بالتوجه الى روسيا من اجل الضغط على الامريكان لتحرير باقي المناطق من داعش فالتدخل الروسي قد اربك الامريكان واجبرهم على تغيير خططهم كما يجب فعل ذلك قبل الانتخابات الامريكية المقبلة
........................................
*) قال الرئيس بوتين قبل فترة (( ان الغرب يمارس لعبة مزدوجة مع التنظيمات الارهابية)) وهذه حقيقة يعرفها اغلب الناس لان اغلب التنظيمات الارهابية ( ومنها القاعدة و داعش) هي صناعة امريكية اسرائيلية سعودية قطرية تركية ثم اردنية مع دول اخرى
*) امريكا بحاجة الى عدو ضعيف كيف تفرض قوتها العسكرية على العالم ... وكذلك تفتعل الازمات من اجل اشعال صراعات من اجل بيع اكبر كمية من الاسلحة ومن اجل التخلص من الاسلحة القديمة ومن اجل تجربة الاسلحة الجديدة ...فكل الحروب والازمات في العالم يكون الرابح الاول منها امريكا واسرائيل فمثلا امريكا اختلقت ازمة بين دول الخليج وايران من اجل بيع اسلحة بمئات المليارات على دول الخليج... وامريكا الرابح من حرب السعودية الوهابية التكفيرية ضد اليمن لان السعودية تشتري السلاح الامريكي لتقتل به اليمني... وامريكا الرابح من القاعدة لانها بواسطة القاعدة احتلت افغانستان ثم العراق وفرضت سيطرتها وقوتها العسكرية على اغلب مناطق العالم الاسلامي
امريكا الرابح من داعش ايظا... فمنذ بداية بزوغ داعش قال الامريكان ان الحرب على داعش تتطلب عدة سنوات وربما 15 سنة وهذا يعني انهم يخططون للاستفادة من داعش على مدى عشرات السنين... الطائرات الامريكية تقصف احيانا داعش وبنفس الوقت ترمي لها الاسلحة وحتى الاغذية من الجو... وكذلك تقصف الجيش العراقي والحشد الشعبي اذا شعرت باختلال توازن القوى ضد داعش
من اكبر الاخطاء التي وقع بها قادة العراق هو الاستعانة بالمستشارين الامريكان لمقاتلة داعش فهؤلاء المستشارين الامريكان اصبحو القادة الفعليين للجيش العراقي ولايمكن فعل اي شيء الا من خلال المستشارين الامريكان
*)الحقيقة ان الخطة الامريكية كانت تقتضي الاستمرار في حرب طويلة الامد لاغالب فيها ولا مغلوب من اجل من اجل استمرار نزيف الدم العراقي الى ما لانهاية ومن اجل سلب اموال العراق فقد سمعنا من القنوات الفضائية ان الامريكان يأخذون من العراق 170 الف دولار عن كل غارة جوية ومن الاجل الاستمرار في بيع الاسحلة للعراق
الامريكان سمحوا للاتراك بشراء نفط داعش من اجل تمويل داعش و امروا الاتراك بفتح اراضيهم و اجوائهم لاستقبال الارهابيين ومجاهدات النكاح من كل العالم ثم ارسالهم الى سوريا والعراق....الذي يريد محاربة داعش عليه اولا ان يمنع عنهم المال والسلاح والرجال لكن امريكا وتركيا فعلت كل شيء من اجل استمرار مقومات النجاح لداعش
*) تدخل روسيا في سوريا اجبر الامريكان على تغيير خطتهم في العراق فسمحوا للحشد الشعبي بالمشاركة في تحرير بيجي وما حولها وامروا الاكراد بالسيطرة على سنجار ثم امروا الجيش العراق بتحرير الرمادي من دون مشاركة مباشرة او كبيرة للحشد الشعبي..لكن الامريكان حتى الان يمنعون الحشد الشعبي والجيش من تحرير الفلوجة لكي تبقى سكينة في خاصرة بغداد بسبب قربها من بغداد فاغلب الانتحاريين والسيارات المفخخة كانت ومازالت تاتي من الفلوجة الى بغداد ومناطق الشيعة الاخرى لتنفجر فيها
*) العراق سبق ان وقع معاهدة تحالف مع امريكا تتعهد من خلالها بالمساعدة الامنية للعراق لكنها سمحت للاتراك بادخال قواتهم لشمال العراق لتكون اول قوات تابعة لما يسمى بالتحالف الاسلامي الذي اسسته السعودية الوهابية التكفيرية تدخل العراق ومازال الغموض يلف هذا التحالف واهدافه فامريكا تريد ان تجعل السعودية دولة اقليمية عظمى بمواجهة ايران وتريد الاستعاضة بالجنود السعوديين لتنفيذ المخططات الامريكية بدلا من الجنود الامريكيين... وامريكا تلعب على الوتر الطائفي فهي تريد تشكيل تحالف طائفي موجه بالدرة الاولى ضد الشيعة
*)امريكا اجبرت العراق على دفع اموال لشراء طائرات ال اف 16 لكنها تعمدت تاخير تسليم الطائرات لعدة سنوات وبعد مخاض عسير وبعد خوف من توجه العراق الى روسيا سلمت العراق اربع طائرات فقط وهذا العدد غير كافي لمحاربة داعش التي احتلت ربع او ثلث مساحة العراق كما ان كل طلعة جوية لهذه الطائرات لابد ان تكون وفقا لاراء المستشارين الامريكان فقط...كما ان هذه الطائرات مزودة بتكنولوجيا لا يعرفها سوى الذي صنعها يمكن من خلالها التحكم بالطائرات عن بعد ورغما عن الطيار وهذا ما يسمى بالطيار الالي فيمكن للامريكان اسقاط الطائرة اذا ارادوا بالتحكم الارضي او تغيير مسارها او اي شيء اخر... وهذه التكنولوجيا هي نفسها التي استخدمتها امريكا في تغيير مسار الطائرات المدنية التي ضربت بنايتي مركز التجارة العالمي كما قيل في بعض وسائل الاعلام.
*) من الافضل للحكومة العراقية استغلال الوجود الروسي في سوريا والتلويح بالتوجه الى روسيا من اجل الضغط على الامريكان لتحرير باقي المناطق من داعش فالتدخل الروسي قد اربك الامريكان واجبرهم على تغيير خططهم كما يجب فعل ذلك قبل الانتخابات الامريكية المقبلة
تعليق