خلود أصحاب الكبائر في النار ( الأدلة النقلية والعقلية للعقيدة الإسلاميه

[Malik13]

بانتظار أن تستجمع شجاعتك و تجيب....أما التلاسن و الردح الذي لا يليق إلا بالحواري و زقاق الشوارع فلا وقت عندي أضيعه فيه

[المسيب]

بانتظار أن تستجمع شجاعتك و تجيب....أما التلاسن و الردح الذي لا يليق إلا بالحواري و زقاق الشوارع فلا وقت عندي أضيعه فيه

هههههههههههه ها أين الإجابة ؟؟ أجب ولا تخف .. عن أي تلاسن وحواري وشوارع تتحدث هل هذا هروب من الإجابة ؟؟ سؤال واضح مايبيله كل هذا اللف والدوران و أخيرا الهروب .. شارب الخمر عاصي أولا ؟؟ لماذا تخاف من الإجابه ؟؟ هل إذا أجبت سيبين عوار عقيدة الخروج من النار ؟؟

[Malik13]

أنت لا تزال لك عين تجادل؟؟

كيف أجيبك و أنا مطمئن و قد زورت كلامي من قبل؟؟

على العموم جوابي على سؤالك موجود في مشاركتي رقم 66 فارجع لها..

و بعد أن ترجع لها أجب على أسئلتي لأنك حتى الآن لم تجب عليها:


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
رجل أجاب دعوة على العشاء في بلد أجنبي و أثناء العشاء طلب من دعاه إلى العشاء كأسا من الخمر و شرب منه..

الرجل مأثوم على بقاءه على تلك المائدة...لكن ذلك من الذنوب الصغائر كما يقول النووي و ابن النجيم (المصدر ينظر رسائل ابن نجيم، ص250 ـ 253؛ الروضة للإمام النووي: 8/202 ـ 205.)..


بعد العشاء ذهب الرجل إلى بيته و نام و أصبح الصباح فأوصل أولاده إلى المدرسة و ذهب إلى عمله و نسى الموضوع تماما..

فلا هو تاب عن تلك المعصية الصغيرة و لا هو مصر عليها!!




1- جوابك على المثال الذي وضعته لك في مشاركتي رقم 35..أعيد اقتباسه لك:






2- أريد جوابك على كلام شيوخك بخصوص "الفجار" بأنهم هم المشركين و المنافقين و ليسوا المسلمين العصاة كما قلت أنت...أعيد اقتباس كلام المشايخ:


أولا: تفسير تفسير كتاب الله العزيز/ الهواري:
قوله تعالى: { إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ } أي: في الجنة { وَإِنَّ الْفُجَّارَ } يعني المشركين والمنافقين { لَفِي جَحِيمٍ } أي: لفي النار { يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ } أي: يوم الحساب، يوم يدين الله فيه الناس بأعمالهم. { وَمَا هُمْ عَنْهَا } أي: عن النار { بِغَآئِبِينَ }.


ثانيا: تفسير هميان الزاد إلى دار المعاد / اطفيش:

{ وَإِنَّ الفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ } نار محرقة والفجار جمع فاجر يعم المشرك والمنافق فالملائكة تكتب لأجل بر البار وفجور الفاجر روي أن سليمان بن عبد الملك قال لإبن حازم المدني ليت شعري مالنا عند الله فقال اعرض عملك على كتاب الله تعالى فإنك تعلم ما لك عند الله فقال أين أجد ذلك في كتاب الله قال عند قوله { إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم } قال سليمان فأين رحمة الله قال قريب من المحسنين.

3- أريد تعقيبك على تفسير مشايخك لقوله تعالى: "و من يعص الله و رسوله" و قولهم أن هذه الآية لا علاقة لها بخلود المسلمين بالنار:



تفسير تفسير كتاب الله العزيز/ الهواري:

{ وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً حَتَّى إِذَا رَأَوْاْ مَا يُوعَدُونَ } أي: عذاب جهنم، يعني المشركين { فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِراً } أي: إنكم أيها المشركون أضعف ناصراً من محمد عليه السلام وأصحابه، أي: إنه لا ناصر لكم { وَأَقَلُّ عَدَداً } [أي سيفرد كل إنسان بعمله].



تفسير هميان الزاد إلى دار المعاد / اطفيش:

{ خَالِدِينَ } حال مقدرة جاءت على معنى من أي يدخلونها مقدراً خلودهم * { فِيهَا أَبَداً } فالخلود للمشرك وعصاة الموحدين كما يدل عليه عموم ومن يعصي الله ورسوله وكون الكلام السابق في التوحيد لا يوجب أن يكون المراد بالمعصية الشرك كما قيل ليختص الخلود به سلمنا أن المراد بها الشرك بدليل ما فيه الكلام وهو التوحيد لكن لنا أدلة من خارج على خلود العصاة.











بانتظارك

بانتظار جوابك...

أما التضاحك ( و ليس الضحك) لتغطي على إحراجك فلا ينطلي على أحد

[المسيب]

بانتظار جوابك...

أما التضاحك ( و ليس الضحك) لتغطي على إحراجك فلا ينطلي على أحد

اذ لا جواب عندك .. اذ عليك أن تذعن للحق ... أما نحن ........

ونحن لانطالب العبادا *** فوق شهادتهم اعتقادا
فمن أتى بالجملتين قلنا *** اخواننا وبالحقوق قمنا
الا اذا مانقضوا المقالا *** واعتقدوا في دينهم ضلالا
قمنا نبين الصواب لهم *** ونحسبن ذاك من حقهم
فما رأيته من التحرير *** في كتب التوحيد والتقرير
رد مسائل وحل شبه *** جاء بها من ظل للمنتبه
قمنا نردها ونبدي الحقا *** بجهدنا كيما يضلوا الخلقا
لو سكتوا عنا سكتنا عنهم *** ونكتفي منهم بأن يسلموا
ما القول بالرؤيه والخروج من *** نار لظى أيام أحمد زكن
والناس في الأعراب قد فاتهم *** من ذاك أشياء لها لم يعلموا
لم يبعث المختار من يدعوهم *** إلى أعتقاد ذاك أو يفهم
كمثل ما يدعوهم للجملة *** وخلع أصنام لهم أضلت
بل أنه نهى أبو هريرة *** أن يخبر العباد بالبشيرة
رووا بأنه قد أستأذنه *** ورده الفاروق إذ بينه
خوفا عليهم بأن يتكلوا *** على مقالهم ويدعى العمل
نهي النبي كيف يجعلونه *** معتقدا والناس يلزمونه
لو كان الأعتقاد لايتم *** إلا به تبليغه أهم
ولم يبلغن وقد نهاه *** أن يخبرن فكيف ذا تراه
فهو إعتقاد جر كل مفسده *** لمن عليه قد بنا معتقده
من ثم لا يمتنعون أبدا *** عن عرض من الحرام قد بدا
كمثل أحبار اليهود قالوا *** نأخذه وتغفر الأفعال
وإن أتاهم عرض كمثله *** قاموا له وسارعوالأكله
هيهات ليس أمره مجازا ****** من يعمل السوء به يجازى
ليس أمانيكم تعطونا ****** أنتم ولا من قبل يدعونا
لو صح ما رووه كان عندنا *** معناه غير ما يقول قومنا
من قال لاإله إلا الله *** يدخلها فذلكم معناه
معناه يدخلون بالتوحيد *** إن أخلصوه جنة الخلود
وذاك ما لم يلزمن العمل *** فواجب الأعمال لا تعطل
قد قامت الأدله القطعية *** على هلاك تارك الفعليه
والجمع بينها بأن نقولا *** ذلك ان لم يترك المعمولا
له نظائر من الترغيب ****** وهكذا أيضا من الترهيب
نرى الحديث يرسلن المعنى *** فيذكر الثواب حين عنا
والقيد لا يذكره للعلم *** به فلا يخفى على ذى الفهم
وإنما الطاعات والمعاصي *** لا يجمعان أبدا لعاصي
إذ الكبير يحبطن العملا *** بذلك القرآن حقا نزلا
إن الأذى والمن والرياء *** للصدقات محبطات جاء
كذاك رفع الصوت فوق صوته *** يبطل أعمالا لمن قد يأته
وقد رووا وإن زنى وإن سرق *** في خبر التبشير ان كان صدق
فأنه وإن زنى أو سرقا *** في الشرك بالاسلام يمحى مطلقا
فذاك معناه إذا ماتابا *** فبالمتاب يرزق الثوابا
أو أنه أراد ان كان فعل *** ذلك في الشرك الذي عنه انتقل
وليس هذا بالقنوط حتما *** لانما التوبه تمحي الإثما
فقوله لا تقنطوا من رحمتي *** حث لهم على نصوح التوبة
وليس اخبارا عن الواقع في *** يوم القيامة من العفو عرف
لو كان ذلكم لكان أغرا ****** منه لفعل من يصيب الكفرا
كأنه يقول لو أسرفتم *** في الذنب أني أغفرن لكم
هذا لعمر الله باطل ولا *** يقوله من للمعاني عقلا
يهددن مرة وأخرى *** يحثهم له بمعنى الأغرا
لكنه يحث من قد أسرفا *** أن يرجعن للمتاب والوفا
يقول لا يمنعك الاسراف *** عن المتاب فمعي الطاف
فأن يتوبوا غفر الذنوبا *** وأن يصروا أوجب التعذيبا
وقولكم شفاعة النبي *** منها نصيب يعطى للشقي
ليس من الصواب أن الحقا *** ليس شفاعة لمن قد يشقى
جاء بذاك محكم الكتاب *** وسنةالمختار والأصحاب
لا يشفعون أبدا إلا لمن *** قد إرتضى تمنعهم وتحرمن
ووردت صحائح الأخبار *** بمنعها عنهم فلا تمارى
وفي حديث الحوض قال سحقا *** ولم يقل يارب لا يشقى
لكنها تكون للتقي *** ترفعه لمنزل علي
تخرجهم من موقف الحساب *** الى مقام الفضل والثواب
فيدخلونها بفضل الله *** وبشفاعة النبي الأواه
ويعط فوق ماله قد استحق *** من منزل بعمل له سبق
فيشفع المختار حين يشفع *** له فيعطى رتبة ويرفع
فاسأل الكريم منها أعلى *** حظ يناله فتى تعلى

[Malik13]

اذ لا جواب عندك .. اذ عليك أن تذعن للحق ... أما نحن ........

قد أجبتك و أنت المطالب بالجواب الآن...

لكن على ما يبدو أنك لن تجيب حتى يلج الجمل في سم الخياط...لأنك تعرف عاقبة ذلك..


على كل حال...الموضوع أمام القراء و لهم أعين و الكل رأى كيف أنني أجيب و أنت لا تجيب..

و الكل قرأ كلام مشايخك الذي أحرجك و لا تزال عاجزا عن التعقيب عليه..



و الحمد لله رب العالمين

[المسيب]

قد أجبتك و أنت المطالب بالجواب الآن... هل أعتمد إجابتك و أقول أنك تقول أن شارب الخمر عاصي أو ستقول أنت تزور علي ؟؟

لكن على ما يبدو أنك لن تجيب حتى يلج الجمل في سم الخياط...لأنك تعرف عاقبة ذلك..
هههههههههههه العاقبة هي أن عقيدة الخروج من النار هي عقيدة يهودية بإمتياز ..

على كل حال...الموضوع أمام القراء و لهم أعين و الكل رأى كيف أنني أجيب و أنت لا تجيب..
نعم الحكم للقراء فسؤال بسيط لم تجرؤ على إجابته ..
و الكل قرأ كلام مشايخك الذي أحرجك و لا تزال عاجزا عن التعقيب عليه..
أنا أسئلك أنت مو مشايخي يا بطل .. هل عندك شارب الخمر عاصي أو لا؟؟


و الحمد لله رب العالمين

[طالب الكناني]

الحمد لله أنت قلت شارب الخمر عاصي لله ورسوله وطبقنا الآيه على قولك بقي عليك أن تقبل كتاب الله أو أن ترده فالله يقول العاصي فالنار خالدا فيها .. هيا أرينا كيف سترد على الله ؟؟

الله في عونك اخي الفاضل مالك
الزميل بعد ان اغنيت موضوعه ودحرت شبهته لازال معاندا

ا نّ الظاهر من القرآن ومعاجم اللغة أنّ العصيان هو خلاف الطاعة ، قال ابن منظور : العصيان خلاف الطاعة ، عصى العبد ربّه : إذا خالف ربّه ، وعصى فلان أميره ، يعصيه ، عصياً وعصياناً ومعصية : إذا لم يطعه. وعلى ذلك فيجب علينا أن نلاحظ الأمر الذي خولف في هذا الموقف ، فإن كان الأمر مولوياً إلزامياً كان العصيان ذنباً ، وإذا كان أمراً إرشادياً أو نهياً تنزيهياً لم تكن المخالفة ذنباً في المصطلح وهنا شرب الخمرمن الموقف الاول واذا المسلم شرب الخمر يعتقدُ تحريمها وأن شُربها معصية فإنه لا يكفر ولكن تجب عقوبته لأمر النبي بذلك.

أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء : أن لا نشرك بالله شيئا ، ولا نسرق ، ولا نزني ، ولا نقتل أولادنا ، ولا يعضه بعضنا بعضا . ( فمن وفى منكم فأجره على الله . ومن أتى منكم حدا فأقيم عليه فهو كفارته . ومن ستره الله عليه فأمره إلى الله . إن شاء عذبه ، وإن شاء غفر له ) .
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1709
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فشرب الخمر فيه حد واذا اقيم الحد فهو كفارته
والعصيان هنا ذنب ولكن ليس كل ذنب عقوبته الخلود في النار

[السيد الكربلائي]

موضوع مكرر سبق و اجيب اجابة كافية وافية

[Malik13]

حيا الله سادتي موالي أهل البيت عليهم السلام...



أما صاحب الموضوع الذي وصل به الإحراج إلى درجة الهذيان فصار يكرر نفس الكلام و كأنه يريد

أن يقنع نفسه أنه ليس ملزما بأن يجيب على النقاط التي طرحتها عليه...ففعلا بدأت أشفق عليه..

و يكفيني عجزه عن الرد دليلا على بطلان عقيدته...



لذلك أقول له: اذهب فأنت من الطلقاء...


شكرا

[المسيب]

لا زلت أنتظر جوابا صريحا ولكني لم ولن أجد منكم جوابا ... شارب خمر ونسي أن يتوب ......... حجة ممكن يستفيد منها اليهود .........

[المسيب]

حيا الله سادتي موالي أهل البيت عليهم السلام...



أما صاحب الموضوع الذي وصل به الإحراج إلى درجة الهذيان فصار يكرر نفس الكلام و كأنه يريد

أن يقنع نفسه أنه ليس ملزما بأن يجيب على النقاط التي طرحتها عليه...ففعلا بدأت أشفق عليه..

و يكفيني عجزه عن الرد دليلا على بطلان عقيدته...



لذلك أقول له: اذهب فأنت من الطلقاء...


شكرا

ليس لديك حيلة أما أن يكون شارب الخمر عاصي أو لا ... فلماذا تخاف من الإجابة بشكل واضح وصريح ؟ هل الحق يخوف لهذه الدرجة ؟؟ يقول بطلان عقيدتي وفوز عقيدته التي أسسها اليهود هنيئا مريئا لك أخونا ..

[Malik13]

لا زلت أنتظر جوابا صريحا ولكني لم ولن أجد منكم جوابا ... شارب خمر ونسي أن يتوب ......... حجة ممكن يستفيد منها اليهود .........

سبحان الله يبدو أن الكذب فيك عادة..

أنا ما قلت شارب خمر و نسي أن يتوب..بل قلت:

رجل أجاب دعوة على العشاء في بلد أجنبي و أثناء العشاء طلب من دعاه إلى العشاء كأسا من الخمر و شرب منه..

الرجل مأثوم على بقاءه على تلك المائدة...لكن ذلك من الذنوب الصغائر كما يقول النووي و ابن النجيم (المصدر ينظر رسائل ابن نجيم، ص250 ـ 253؛ الروضة للإمام النووي: 8/202 ـ 205.)..


بعد العشاء ذهب الرجل إلى بيته و نام و أصبح الصباح فأوصل أولاده إلى المدرسة و ذهب إلى عمله و نسى الموضوع تماما..

فلا هو تاب عن تلك المعصية الصغيرة و لا هو مصر عليها!!

فسؤالي كان حول الرجل المسلم الذي كان حاضرا على مائدة عليها خمر...و لم يكن عن الذي شرب خمر..


لكن كيف أناقشك و قد اجتمعت فيك خصلتان قبيحتان:

1- الكذب (و قد كذبت مرتان)

2- و الهروب من الإجابة (و أنا أسألك و أنت لا تجيب)




أما قولك:

يقول بطلان عقيدتي وفوز عقيدته التي أسسها اليهود هنيئا مريئا لك أخونا ..

فأرفع هذا الكلام إلى المشرفين....يا خارجي

[المسيب]

سبحان الله يبدو أن الكذب فيك عادة..

أنا ما قلت شارب خمر و نسي أن يتوب..بل قلت:




فسؤالي كان حول الرجل المسلم الذي كان حاضرا على مائدة عليها خمر...و لم يكن عن الذي شرب خمر.. اذ أنت لم تجب عن سؤالي أنا سؤالي عن شارب الخمر فلماذا اللف والدوران ...


لكن كيف أناقشك و قد اجتمعت فيك خصلتان قبيحتان:

1- الكذب (و قد كذبت مرتان)

2- و الهروب من الإجابة (و أنا أسألك و أنت لا تجيب) واضح من الذي يهرب سؤالي في إتجاه وجوابك في إتجاه ..




أما قولك:





فأرفع هذا الكلام إلى المشرفين....يا خارجي

... حبيبي عقيدة الخروج من النار هي عقيدة يهودية الأصل .. هذا مو كلامي هذا كتاب الله أمامك و أقرأة ... قال أشتيك عند الإدارة قال .. طيب لا تنسى تشتكي على القرآن الكريم أيضا ..

[السيد الكربلائي]

اين دليلك القرأني ؟ ... لا تقل لي تلك الاية المباركة المختصة بفئة من الناس !!!!

[Malik13]

يا مسيب أنا مقدر إحراجك بعد أن ثبت كذبك مرتين و ثبت عجزك عن الرد على مشايخك الذين كذبوا مزاعمك..

أما سؤالك فقد أجبتك عليه في المشاركة التي قمت بتزويرها (المشاركة رقم 66)...

و أما اتهامك لعقيدة الخروج من النار بأنها عقيدة يهودية فقد سبق و اتهمتني بأمر آخر و أنني أرد على القرآن

حين أقول أن كلمة "الفجار" لا تعني العصاة بل تعني الكفار...ثم إذا بك تفاجأ بأن مشايخك يقولون

أن الفجار تعني المشركين!!! إذن بحسب كلام المسيب علماء تفسير القرآن الإباضية يردون على الله و القرآن!!!


يا عزيزي تعلم مذهبك بالأول و ما يقوله علماؤ تفاسيركم في آيات كتاب الله ثم تعال و تفلسف علينا و قل

أن هذه العقيدة فيها رد على القرآن و تلك العقيدة مستمدة من اليهود...


و على فكرة، مسألة عدم خلود المسلمين بالنار واردة بأحاديث صحيحة عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم

متفق عليها بين السنة و الشيعة....لكن طبقا لرأي المسيب فلربما يكون رسول الله يستقي شرع الله من اليهود!!؟



عن جابر 2 أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير! قلت : ما الثعارير؟ قال الضغابيس! وكان قد سقط فمه فقلت لعمرو بن دينار : أبا محمد سمعت جابر بن عبد الله يقول : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : يخرج بالشفاعة من النار؟ قال : نعم.
المصدر: صحيح البخاري ج ٧ ص ٢٠٢


و أحب أن أشير إلى القراء الأعزاء إلى أن العقيدة التي يقول عنها المسيب أنها يهودية مؤسس لها في كتاب الله:


أولا: قال تعالى: " وَيَوْمَ يِحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَٰمَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِّنَ الإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِيَآؤُهُم مِّنَ الإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ

بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَآ أَجَلَنَا الَّذِيۤ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَٰكُمْ خَٰلِدِينَ فِيهَآ إِلاَّ مَا شَآءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَليمٌ"


ثانيا: قوله تعالى: " فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ* خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَٰوَٰتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَآءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ"


و طبعا الآيتين الكريمتين أعلاه متطابقتين مع قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ "..



لعل المسيب يظن أن كتاب الله كتبه اليهود أيضا؟؟؟